بيلاوسيا تُقيم مخيماً جديداً للمهاجرين على الحدود مع بولندا
أبلغ المتحدث باسم مدير الامن القومي ، ستانيسواف جارين ،الاربعاء بأن بيلاروسيا انشأت معسكراً جديداً للمهاجرين على الحدود، ونشر على تويتر بأن “الاستعدادات جارية لمزيد من الأنشطة الإعلامية. هناك فرق تصوير بين الأجانب”.
Aktualnie #NaGranicy.
Trwają przygotowania do kolejnych działań informacyjnych. Wśród cudzoziemców widać ekipy filmowe… pic.twitter.com/Xx8aTdRa8M
— Stanisław Żaryn (@StZaryn) November 17, 2021
Jedna z wielu „sesji fotograficznych” dla potrzeb reżimowych mediów. Osoby z dzieckiem przyprowadzone pod ogrodzenie graniczne, fotoreporter robi zdjęcia z różnych ujęć, po czym osoby z dzieckiem wracają do namiotu. Takich, podobnych sytuacji jest dzisiaj więcej.#NaGranicy pic.twitter.com/IFiH0vT2tj
— Polska Policja 🇵🇱 (@PolskaPolicja) November 17, 2021
وذكرت وكالة “بلومبرغ” للأنباء ،الأربعاء أن بيلاروسيا قدمت مأوى للمهاجرين في مركز للخدمات اللوجستية، بالقرب من الحدود البولندية، مما يمثل حلا مؤقتا، وسط تصاعد الأزمة العنيفة على الحدود الشرقية للاتحاد الأوروبي.
جاءت تلك الخطوة في أعقاب جهود دبلوماسية، لتسوية الخلاف، الذي يهدد بأن يتحول إلى صراع عسكري، وحتى كارثة إنسانية أكبر، مع تراجع درجات الحرارة إلى أقل من الصفر.
وقضى حوالي ألف مهاجر، الليل في مساكن مؤقتة، في مستودع على الحدود بين بولندا وبيلاروسيا، بعد يوم من الاشتباكات بين المهاجرين وقوات الأمن البولندية.
وقال متحدث باسم الشرطة الأربعاء إن بعض المهاجرين، على الجانب البيلاروسي، عادوا إلى المخيم، الذي كانوا يقيمون فيه في السابق، بينما قضى آخرون الليل في محطة تخليص جمركي حدودية.
Aktualnie #NaGranicy.
Cześć cudzoziemców podchodzi pod polskie bariery graniczne. Dokładnie w tym miejscu w czasie ataków obrzucano polskich żołnierzy i funkcjonariuszy kamieniami i in. niebezpiecznymi przedmiotami. pic.twitter.com/kjH1X0JuM2
— Stanisław Żaryn (@StZaryn) November 17, 2021