تعرف على تفاصيل الإتفاق المشترك للتعاون بين بولندا والولايات المتحدة !

ستواصل بولندا والولايات المتحدة تعميق التعاون الدفاعي أيضًا من خلال وضع خطط لتعزيز العلاقات العسكرية .

نحن سعداء ببدء فصل جديد في التعاون في مجال الطاقة من خلال الشراكة من أجل تطوير القطاع النووي المدني البولندي.

“يسلط وباء COVID-19 الضوء على أهمية القيم المذكورة أعلاه ، فضلاً عن الحاجة الملحة للدفاع عنها والترويج لها ،  وستعمل بولندا والولايات المتحدة ، بالتشاور مع حلفاء آخرين وشركاء متشابهين في التفكير ، على إعادة بناء اقتصاداتنا باعتبارها أقوى وأكثر مرونة وأكثر تكاملاً.

ينص الإعلان على حماية بنيتنا التحتية الحيوية وتقنياتنا ، بالإضافة إلى تنويع سلاسل التوريد ،  وسننضم أيضًا إلى الهيئات العامة  مكافحة التضليل الإعلامي ، وخاصة فيما يتعلق بالحقائق التاريخية حول الحرب العالمية الثانية.

“نؤكد من جديد التزاماتنا بالاستثمار في القدرات الدفاعية ، وتقاسم الأعباء بشكل منصف يهدف إلى تعزيز الأمن والتعاون عبر الأطلسي في إطار منظمة حلف شمال الأطلسي (الناتو) ، وضمان الردع والدفاع الفعالين عن الجانب الشرقي للناتو ، وستواصل بولندا والولايات المتحدة التعاون في هذه  العملية وأضاف ترامب ودودا أنه سيتم  المزيد من تحديث القوات المسلحة البولندية ، بما في ذلك استخدام أحدث المعدات الأمريكية “.

“اعترافا بشراكتها الاستراتيجية ، ستواصل بولندا والولايات المتحدة تعميق التعاون الدفاعي ، بما في ذلك من خلال مواصلة تنفيذ الإعلانات المشتركة في 12 يونيو 2019 و 23 سبتمبر 2019 ، وكذلك من خلال وضع خطط لتعزيز العلاقات العسكرية بين بولندا والولايات المتحدة وقدرات الولايات المتحدة و وقدرات الدفاعات والردع في بولندا “

كما أعلن ترامب ودودا عن تعاونهما في الترويج لحلول مبتكرة لضمان “سلسلة توريد متنوعة لبائعي تكنولوجيا 5G الموثوق بهم”

“تشترك دولتانا في احترام الخصوصية والحريات الشخصية وفهم أهمية أمن أنظمة الاتصالات لدينا ، لذلك ، نؤكد من جديد محتوى الإعلان المشترك لشهر سبتمبر 2019 ونلزم أنفسنا بالتعاون في تطوير حلول تكنولوجية من الجيل التالي وكذلك استخدام الخدمات الآمنة فقط والموردين الموثوق بهم ، والمعدات وسلاسل التوريد داخل شبكات 5G لدينا “

“نحن فخورون بحقيقة أن التجارة بين بولندا والولايات المتحدة زادت منذ عام 2016 بأكثر من 50 بالمائة ونحن ملتزمون بمكافحة الممارسات التجارية غير العادلة. وسنواصل السعي أيضًا لزيادة حجم التجارة والاستثمار ، لا سيما في مجال التقنيات الحديثة”